kabotchino مشرف
عدد الرسائل : 56 العمر : 29 الموقع : هنا اهو العمل/الترفيه : طالـب :( المزاج : CanTalop تاريخ التسجيل : 02/11/2009
| موضوع: ×÷•.•´¯`•)» ( أساطير فرعونية قديمة ) «(•´¯`•.•÷ו السبت مايو 08, 2010 2:44 am | |
| | |
|
kabotchino مشرف
عدد الرسائل : 56 العمر : 29 الموقع : هنا اهو العمل/الترفيه : طالـب :( المزاج : CanTalop تاريخ التسجيل : 02/11/2009
| موضوع: رد: ×÷•.•´¯`•)» ( أساطير فرعونية قديمة ) «(•´¯`•.•÷ו السبت مايو 08, 2010 3:00 am | |
| أسطورة أوزيريس و ست: حسب الأسطورة المصرية، فإن الشر بدأ في الظهور على الأرض, بغيرة "ست" من أخيه "أوزوريس" و خاصا بعد إعلان الأخير ملكاً على مصر ، فأوزيريس قتل بيد أخيه ست، رمز الشر حيث قام بعمل احتفالية عرض فيها تابوت رائع قام الحاضرون بالنوم فيه لكنه لم يكن مناسبا إلا لأوزيريس فالقاه في النيل لكن إيزيس وجدت التابوت فقام ست بتمزيق جسد أوزيريس و تفريق أشلائه على جميع مقاطعات مصر, لتبدأ أيزيس بمساعدة أختها نفتيس في رحلة تجميع أشلاء زوجها "أوزوريس", بعد تجميع كافة الأشلاء يساعدها "أنوبيس" إله التحنيط و حارس العالم الأخر والمسئول عن إعلان النتيجة النهائية للمتوفى في تحنيط زوجها ثم كافأته الربة ايزيس بعد ذلك بفهم حديث البشر, و يعيد "رع" الحياة "لأوزوريس" لمدة يوم واحد لتنجب منه "أيزيس" ولدها "حورس", الذي تخبئه في مستنقعات الدلتا تحت رعاية الآلهة "حتحور" البقرة المرضعة, ليشب بعدها و تبدأ الحرب بينه و بين عمه "ست" و ينتصر "حورس" الصقر, تتم محاكمة عادلة برئاسة جده الإله "جب", يحصل حورس على ملك مصر أما "أوزوريس" فينصب حاكماً لعالم الموتى. كل مكان وجدت فيه إيزيس جزء من جسد أوزوريس بني المصريين المعابد مثل معبد أبيدوس الذي يؤرخ لهذه الحادثة و موقع المعبد أقيم في العاصمة الأولى لمصر القديمة حيث وجدت رأس أوزيريس و في رسومات المعبد الذي أقامه الملك سيتي الأول أبو رمسيس الثاني الشهير تشرح التصويرات الجداريه ما قامت به إيزيس من تجميع لجسد أوزيريس و من ثم عملية المجامعة بينهما لتحمل أبنهما الإله حورس الذي يتصدى لأخذ ثأر أبيه من عمه و بسبب انتصاره على الموت وهب أوزيريس الحياة الأبدية و الألوهيه على العالم الثاني.
اوزيريس والمسيح: رغم الطابع العام الذي يجمع بين الأسطورة الاوزيرية والأسطورة المسيحية إذ يدور كلاهما حول الحياة والموت ،البعث والخلود ،الثواب والعقاب وما بعد الموت غير أن النظرة التحليلية المبدئية لكل أسطورة تكشف الطبيعة العميقة المتماسكة للفكر المصري القديم في مواجهة النصب اليهودي التلفيقي الذي سيطر علي العالم عشرون قرنا وما يزال،وهو نصب لا ينجو منه كل ملحقات الديانة اليهودية وان صاغت لنفسها كتبها المقدسة الخاصة وأساطيرها الخاصة وصداعها الخاص . تدور الأسطورة الاوزيرية حول ثلاث محاور رئيسية : 1- صراع الخير والشر ممثلا في اوزيريس وست . 2-دور الحب كقوة أساسية في حسم كل تأثيرات قوي الشر وهزيمة الموت 3-انحلال الصراع بالخلود أو الأبدية التي تسير وفقا لقانون ماعت أو معات المقدسة وهو القانون الأزلي الأبدي الذي يسير عليه الآلهة والبشر والطبيعة وهو يعني الحق والحقيقة والعدل والعدالة و ما لا يقبل التغيير والتبديل وغير ذلك من مقومات انتظام العالم ، لهذا لم يكن من العجيب أن يترأس اوزيريس هيئة المحاكمة للمنتقلين ولن أقول الأموات إذ أن الموت لا معني له إلا الرحيل إلي النهار والظفر بالخلود مادام المرء يسير وفقا للقانون الأخلاقي العام . كان اوزيريس ملكا نبيلا وعادلا لهذا لم يكن عجيبا أن يصطدم بحقد ست وغيرته فيدبر له المكيدة الشهيرة التي تجعله رهينة صندوق مغلق يلقي به في النيل ، وفي رواية أخري يتم تمزيق جسده وبعثرته في الوادي ، وتمزيق الجسد هذا تمثيل دقيق لفعل الجفاف والتحاريق في الأرض ، لكن ايزيس الزوجة الوفية والأم الكونية لن تدخر وسعا في البحث عن زوجها حثي وان وصلت إلي سواحل لبنان لتعيد بعثه وتحصل علي نطفة منه لتلد حورس الابن المقدس الذي يواصل مسيرة أبيه علي الأرض ويكاد المرء يجزم بأن حورس الابن بصورة الصقر الذي يمثله هو النمط الأولي (بروتوتايب) للروح القدس في المسيحية . لكن لا حورس ولا اوزيريس احتلا مكانهما في وجدان الشرق الأدنى القديم بقدر ما احتلته ايزيس ، ومن يلق نظرة علي ألقاب ايزيس كما وردت في القصة الشهيرة "تحولات لوقيوس ابوللوس"من العصر الروماني المتأخر يدرك جيدا تلك المكانة أما الأسطورة اليهودية فقد أتت لنا بنسق مغاير تماما يتمحور حول فكرتي الخطيئة الاولي والخلاص وكلاهما يكشف عن نمط بدائي من التفكير. الخطيئة الأولي نجد قصتها في الفصول الأولي من سفر التكوين اليهودي فبعد أن خلق الله آدم من الطين وضعه في جناته محذرا إياه من أكل ثمرة معينة ولن يتردد كاتب هذا السفر من الازدراء بعقولنا فسوف يقول لنا أن تلك الشجرة هي شجرة المعرفة أو بالأدق معرفة الخير والشر ،وسوف ينصاع آدم لتعليمات الإله إلي أن يشاء حظه العاثر بأن يفكر الإله نفسه في خلق رفيق له أو رفيقة لتؤنسه في وحدته -ليس إلا-فتأتي حواء -أم كل حي-ولا ندري كيف أطلق عليها هذا الاسم وهي لم تأت أصلا للحمل والولادة بل للمؤانسة التي اتضح فيما بعد أنها مؤانسة هلاك وقطع أرزاق فتحرض آدم علي الأكل من الثمرة المحرمة ، وهكذا يعرف الذكر المسكين انه عريان ويصيح بامرأته:"دثريني ....دثريني"أما الإله فسوف يستمر في أفكاره الصبيانية : هاهو الإنسان قد صار كواحد منا عارفا بالخير والشر ،لهذا ينبغي طرده . ويخرج آدم المسكين ورفيقته ، حزين بالفعل من الجنة وتظل الخطيئة لاصقة يهما وبأحفادهما وأحفاد أحفادهما إلي أن يعود الإله المسكين إلي أعماله الصبيانية مرة أخري فيرسل كلمته إلي عذراء هي حواء الجديدة لكي تحبل وتلد ابنا عظيما قادرا لكي يرفع عنا تبعات الخطيئة الأولي وإنما أيضا ليعلمنا ما هو الخير والشر يحتار المرء حقا أمام كل هذه المتناقضات . المهم أن المسيحية صنعت تاريخها وشهدائها وسلطاتها وكتبها وأفكارها ....الخ ، لكن البحث الفولكلوري أو التراث الشعبي يقول لنا أن الشعوب مازالت مدينة بالكثير من عاداتها وتقاليدها لأصولها القديمة ، وهكذا يمكن أن نجد في عادات المصريين المحدثين في أحداث الميلاد والموت صدي واضح لتقاليدهم القديمة وحتى في احتفالاتهم بالقيامة وشم النسيم صورة لاحتفالاتهم ببعث اوزيريس .
خلق البشر و القمر فقد الإله "رع" إحدى عينيه, و أرسل ولديه "شو"و"تفنوت" للبحث عنها, لما طال غيابهما أتخذ لنفسه واحدة أخرى, لكن العين الغائبة تعود لتجد ما حدث من تغيير, فتذرف الدموع "رموت" من شدة الغيظ فينتج عنها البشر "رمث", و لكن "رع" يقوم بترضية عينه تلك بتسليمها إلى الإله "تحوت" الإله الكاتب, ليرفعها للسماء لتضيء الليل ليكن بذلك مولد القمر, لكن عندما فقد حورس عينه اليسرى في حربه مع عمه "ست" منحه "تحوت" تلك العين .
الفصل بين البشر والآلهة: حيث قرر رع الانسحاب إلى السماء فاستقر فوق بقرته السماوية التي يرفعها الإله "شو", و سلم إدارة الأرض للإله "تحوت" و الرموز الملكية إلى الإله "جب", وتم الفصل نهائيا بين البشر والآلهة, و بدأ من هنا حكم الفراعنة الذين تختارهم الآلهة ممثلين عنها في الأرض و شركاء في السماء .
[size=21]أسطورة البعث والحساب: [/size] يوضع قلب الميت في كفة وريشة من إلهة ماعت في الكفة الاخري فإذا علي رجحت كفة قلبه يدخل الفردوس في وجهة نظرهم وذا رجحت كفة الريشة يدخل الجحيم وقد صوره على هيئة حيوان مفترس وكانت تتكون المحكمة من 42 قاضي بعدد أقاليم مصردور الآلهة في الحساب عند قدماء المصريين:
مما يذكر أيضا أنه عند حساب المتوفى في العالم السفلي عند المصريين القدماء كان يوضع قلب الميت في كفة وريشة من الإلهة ماعت في الكفة الاخري، فإذا رجحت كفة قلب المتوفى فإنه يدخل الفردوس في معتقداتهم، وأما إذا رجحت كفة الريشة فإنه يدخل الجحيم والذي كانت المعتقدات المصرية القديمة تمثله على هيئة وحش مفترس. وكانت هيئة المحكمة في العالم السفلي تتكون من 42 قاضي بعدد أقاليم مصر.
النداهة (أسطورة):
من الأساطير الريفية المصرية ، حيث يزعم الفلاحون أنها امرأة جميلة جدا وغريبة تظهر في الليالي الظلماء في الحقول ، لتنادي باسم شخص معين فيقوم هذا الشخص مسحورا ويتبع النداء إلى أن يصل إليها ثم يجدونه ميتا في اليوم التالي.
كما تدور الروايات يمكن أن يقتصر ضرر النداهة على الجنون ، حين إنها يمكنها التشكل بأكثر من شكل وأكثر من حجم لنفس الشكل ومن الطرق التي يمكن قتلها بها هي ذكر الله و رش الملح عليها ، مع عدم النظر إلى وجهها وعدم الرد على ندائها ولقد ظهرت العديد من القصص والحكايات حول موضوع النداهة بالإضافة إلى أحد الأفلام العربية الشهيرة.
ليس بالضرورة أن يموت الشخص في اليوم التالي أو يصاب بالجنون بشكل كامل ، فقط يحدث ما يمكن أن نقول عليه بعض الهلاوس النفسية كأن تجد الشخص يتحدث مع نفسه ويبدأ بالتردد كثيرا علي التجول داخل الأراضي الزراعية ، و من الصعب عليك تعقبه ومعرفة أي الأماكن التي يذهب إليها بالتحديد .
يقال أيضا عن تلك الأسطورة أن النداهة أحيانا تقع في حب أحدهم و تأخذه معها إلي العالم السفلي و تتزوج منه ، و في هذه الحالة يختفي الشخص كليا و يظهر بعدها فجأة إلا أنه يتوفي ، بعد ذلك ويقول البعض أن وفاته هي بسبب أنه تخلي عن عالمها السفلي وعنها وتنتقم هي منه بقتله وخوفا من فتش أسرار عالمها ، لذلك يموت البعض في اليوم التالي أو يصاب بالجنون أو يختفي تماما . يتتبع | |
|
kabotchino مشرف
عدد الرسائل : 56 العمر : 29 الموقع : هنا اهو العمل/الترفيه : طالـب :( المزاج : CanTalop تاريخ التسجيل : 02/11/2009
| موضوع: رد: ×÷•.•´¯`•)» ( أساطير فرعونية قديمة ) «(•´¯`•.•÷ו السبت مايو 08, 2010 3:02 am | |
| | |
|
kabotchino مشرف
عدد الرسائل : 56 العمر : 29 الموقع : هنا اهو العمل/الترفيه : طالـب :( المزاج : CanTalop تاريخ التسجيل : 02/11/2009
| موضوع: رد: ×÷•.•´¯`•)» ( أساطير فرعونية قديمة ) «(•´¯`•.•÷ו السبت مايو 08, 2010 3:06 am | |
| | |
|
kabotchino مشرف
عدد الرسائل : 56 العمر : 29 الموقع : هنا اهو العمل/الترفيه : طالـب :( المزاج : CanTalop تاريخ التسجيل : 02/11/2009
| موضوع: رد: ×÷•.•´¯`•)» ( أساطير فرعونية قديمة ) «(•´¯`•.•÷ו السبت مايو 08, 2010 3:13 am | |
| أم الشعور
عبد المصري القديم نهر النيل وسماه الإله حابي وأعتقد أن النيل يحتاج كل عام عروس جميلة تزين وتلقى في النيل في احتفالاتهم السنوية ب وفاء النيل وأرتبط بهذه العقيدة أسطورة مصرية من الأساطير المصرية القديمة والتي لازالت تتردد في الريف المصري وهي أسطورة أم الشعور ومغزاها أن جنية بهذا الاسم تسكن الماء وتخرج من الترع ليلا لتسحب من يسير وحده على شاطئ النيل وفروعه وتغرقه في الماء بالضغط على رقبته حتى الموت وبعد استخرج جثة الغريق يظهر في عنقه أثر خنق أم الشعور له ويرى البعض أن عمل أم الشعور ليلا فقط والبعض يرى أنها تمارس مهامها في الظهيرة أيضا فيحذر الفلاحين أبنائهم من الاستحمام في الترعة في القيلولة فإن أم الشعور لاتقيل وتوصف أم الشعور بالمنظر القبيح والشعور الطويلة المنكوشة والأصابع ذات الأظافر الطويلة وأنها تسكن الترع العميقة التي تجري بها مياه النيل العذبة ويذكر أن لفظ ترعة مأخوذ من الكلمة الفرعونية تر-عا بمعنى فرع نهري جانبي ويعتقد الريفيين السذج أن أم الشعور تأخذ من كل قرية تطل على ترعة كل عام وعريس وعروس ويعتقد أن أم الشعور هي الجنية المرتبطة بعروس النيل القديمة التي كانت تلقى في النيل في مراسم الاحتفال بوفاء النيل وأن الذهن المصري الجمعي يكاد يجمع على أن الذي يموت مقتول أو غريق أو حريق يسكن مكان مصرعه جن على شاكلته فيكون المكان الطبيعي لظهور الجنية أم الشعور هو النيل وفروعه حيث كانت تلقى عروس النيل الجميلة أم الشعور الطويلة قربانا في النيل حتى يحدث الفيضان تلك العادة التي أبطلها عمرو بن العاص بعد الفتح الإسلامي لمصر في القرن السابع الميلادي الأول الهجري فاستبدلت العروس البشرية بدمية تلقى في النيل في عيد وفاء النيل وظلت تردد الأجيال أسطورة أم الشعور. أبو الهول:أبو الهول، هو أثر مصري على شكل تمثال بجسم أسد و رأس بشري. ويعتقد أنه يحرس المقابر والمعابد. وقد حاكى الفينيقيونوالإغريق إقامة تماثيل تشبه أبو الهول ، إلا ko مجنحة ورؤوسها كرأس امرأة.و يعد تمثال أبو الهول بالجيزة أشهرها علي الإطلاق ، وقد نحت من الحجر الكلسي ورأسه تمثل الملك خفرع الذي عاش بالقرن 26 ق. م. وطوله 24 قدما وارتفاعه 66 قدما. و يوجد عدة تماثيل مصرية علي شكل أبو الهول تمثل الملوك و إلهة الشمس ، و غالبا ما يكون وجه التمثال ملتحيا ، فقد وضعت عدة تماثيل على جانبي الطرق المؤدية للمعابد الفرعونية بطيبة، إلا أن رؤوسها كرؤوس كباش و هي ما يعرف اليوم باسم طريق الكباش .وتمثال أبو الهول من الألغاز القديمة لكن يعتقد بشكل كبير أنه للإله حور فقد ذكر أكثر من مرة على أنه الإله (حور أم أختي) حور في الأفق وهو صورة من الإله أتوم أكبر الإله المصرية وهو الشمس وقت الغروب ، و قد زاره أكثر من ملك و نقش ذلك بمناسبة الزيارة منهم (رع-مس-سس) الثاني أو رمسيس الثاني ، و الملك توت عنخ آمون الذي أقام استراحة بجوار أبى الهول،الملك رمسيس الثاني كان قبل توت عنخ آمون حيث أن حمو توت عنخ آمون هو رمسيس الرابع الذي غير اسمه إلى إخناتون عندما انحرف عن ديانة التوحيد القديم التي كانت سائدة في مصر واتجه لعبادة الشمس و لم تستمر في مصر و ماتت بموته(1). و من العصر الروماني زاره الإمبراطور سبتموس سيفروس.ومن المعروف أن تمثال أبو الهول كان محجراً قبل أن يفكر الملك خفرع في نحته على شكل تمثال ، وينظر هذا التمثال ناحية الشرق لذا قد تم تغيير الجهات الأصلية في القرن الماضي لتوافق نظر أبو الهول، وكان أبو الهول قديماً يسمى عند الفراعنة#تحويل المكان المقصود بـ(بوحول) وكان الفراعنة يطلقون على الحفرة التي بها أبو الهول (برحول) أي بيت حول، وعندما جاء الفرنسيون إلى مصر كانوا يقولون عنه أن أسمه (أبو هول) لأنهم لا ينطقون حرف الحاء ثم حرف أخيراً إلى (أبى الهول). و تكشف لوحات فنية رسمت وقت الحملة الفرنسية علي مصر تمثال أبو الهول مغطى بأكمله في الرمال بجوار الأهرامات الثلاث ثم تم الكشف عنه أثناء الحملة الفرنسية و ذلك عندما قامت عاصفة وكشفت عن جزء صغير منه ، و عندما تم التنقيب وإزالة الرمال وجدوا تمثال ضخم وهو أبو الهول لكن الرمال التي كانت تحيط به أزيلت تماما العام 1905 م.يبلغ طول التمثال حاليا حوالي 70 متراً، وأعلى ارتفاع له عن سطح الأرض حوالي 20 متراً الي قمة الرأس .
أجدود
أجدود هو الاسم الذي عرف به ثامون هيرموبوليس أعضاء الثامون
رُتب الآلهة في ثامون هيرموبوليس في أربعة أزواج من الذكور و الإناث هم:
نون\نونة، آمون\آمونة، كوك\كوكة، حوح\حوحة
و فيه كانت الآلهة تمثل بضفادع و الآلهات بحيات. قصة الخلق حسب الأجدود
خلقت آلهة الثامون التل محتورت الذي ظهر فوقه الإله رع حسب رواية مدرسة هرموبوليس(الأشمونين) لأسطورة الخلق المصرية.
وهكذا أكون قد انتهيت من أساطير قدماء المصرين وأتمنى أن تنال استحسانكم | |
|
kabotchino مشرف
عدد الرسائل : 56 العمر : 29 الموقع : هنا اهو العمل/الترفيه : طالـب :( المزاج : CanTalop تاريخ التسجيل : 02/11/2009
| موضوع: رد: ×÷•.•´¯`•)» ( أساطير فرعونية قديمة ) «(•´¯`•.•÷ו السبت مايو 08, 2010 3:15 am | |
| أم الشعور
عبد المصري القديم نهر النيل وسماه الإله حابي وأعتقد أن النيل يحتاج كل عام عروس جميلة تزين وتلقى في النيل في احتفالاتهم السنوية ب وفاء النيل وأرتبط بهذه العقيدة أسطورة مصرية من الأساطير المصرية القديمة والتي لازالت تتردد في الريف المصري وهي أسطورة أم الشعور ومغزاها أن جنية بهذا الاسم تسكن الماء وتخرج من الترع ليلا لتسحب من يسير وحده على شاطئ النيل وفروعه وتغرقه في الماء بالضغط على رقبته حتى الموت وبعد استخرج جثة الغريق يظهر في عنقه أثر خنق أم الشعور له ويرى البعض أن عمل أم الشعور ليلا فقط والبعض يرى أنها تمارس مهامها في الظهيرة أيضا فيحذر الفلاحين أبنائهم من الاستحمام في الترعة في القيلولة فإن أم الشعور لاتقيل وتوصف أم الشعور بالمنظر القبيح والشعور الطويلة المنكوشة والأصابع ذات الأظافر الطويلة وأنها تسكن الترع العميقة التي تجري بها مياه النيل العذبة ويذكر أن لفظ ترعة مأخوذ من الكلمة الفرعونية تر-عا بمعنى فرع نهري جانبي ويعتقد الريفيين السذج أن أم الشعور تأخذ من كل قرية تطل على ترعة كل عام وعريس وعروس ويعتقد أن أم الشعور هي الجنية المرتبطة بعروس النيل القديمة التي كانت تلقى في النيل في مراسم الاحتفال بوفاء النيل وأن الذهن المصري الجمعي يكاد يجمع على أن الذي يموت مقتول أو غريق أو حريق يسكن مكان مصرعه جن على شاكلته فيكون المكان الطبيعي لظهور الجنية أم الشعور هو النيل وفروعه حيث كانت تلقى عروس النيل الجميلة أم الشعور الطويلة قربانا في النيل حتى يحدث الفيضان تلك العادة التي أبطلها عمرو بن العاص بعد الفتح الإسلامي لمصر في القرن السابع الميلادي الأول الهجري فاستبدلت العروس البشرية بدمية تلقى في النيل في عيد وفاء النيل وظلت تردد الأجيال أسطورة أم الشعور. أبو الهول:أبو الهول، هو أثر مصري على شكل تمثال بجسم أسد و رأس بشري. ويعتقد أنه يحرس المقابر والمعابد. وقد حاكى الفينيقيونوالإغريق إقامة تماثيل تشبه أبو الهول ، إلا ko مجنحة ورؤوسها كرأس امرأة.و يعد تمثال أبو الهول بالجيزة أشهرها علي الإطلاق ، وقد نحت من الحجر الكلسي ورأسه تمثل الملك خفرع الذي عاش بالقرن 26 ق. م. وطوله 24 قدما وارتفاعه 66 قدما. و يوجد عدة تماثيل مصرية علي شكل أبو الهول تمثل الملوك و إلهة الشمس ، و غالبا ما يكون وجه التمثال ملتحيا ، فقد وضعت عدة تماثيل على جانبي الطرق المؤدية للمعابد الفرعونية بطيبة، إلا أن رؤوسها كرؤوس كباش و هي ما يعرف اليوم باسم طريق الكباش .وتمثال أبو الهول من الألغاز القديمة لكن يعتقد بشكل كبير أنه للإله حور فقد ذكر أكثر من مرة على أنه الإله (حور أم أختي) حور في الأفق وهو صورة من الإله أتوم أكبر الإله المصرية وهو الشمس وقت الغروب ، و قد زاره أكثر من ملك و نقش ذلك بمناسبة الزيارة منهم (رع-مس-سس) الثاني أو رمسيس الثاني ، و الملك توت عنخ آمون الذي أقام استراحة بجوار أبى الهول،الملك رمسيس الثاني كان قبل توت عنخ آمون حيث أن حمو توت عنخ آمون هو رمسيس الرابع الذي غير اسمه إلى إخناتون عندما انحرف عن ديانة التوحيد القديم التي كانت سائدة في مصر واتجه لعبادة الشمس و لم تستمر في مصر و ماتت بموته(1). و من العصر الروماني زاره الإمبراطور سبتموس سيفروس.ومن المعروف أن تمثال أبو الهول كان محجراً قبل أن يفكر الملك خفرع في نحته على شكل تمثال ، وينظر هذا التمثال ناحية الشرق لذا قد تم تغيير الجهات الأصلية في القرن الماضي لتوافق نظر أبو الهول، وكان أبو الهول قديماً يسمى عند الفراعنة#تحويل المكان المقصود بـ(بوحول) وكان الفراعنة يطلقون على الحفرة التي بها أبو الهول (برحول) أي بيت حول، وعندما جاء الفرنسيون إلى مصر كانوا يقولون عنه أن أسمه (أبو هول) لأنهم لا ينطقون حرف الحاء ثم حرف أخيراً إلى (أبى الهول). و تكشف لوحات فنية رسمت وقت الحملة الفرنسية علي مصر تمثال أبو الهول مغطى بأكمله في الرمال بجوار الأهرامات الثلاث ثم تم الكشف عنه أثناء الحملة الفرنسية و ذلك عندما قامت عاصفة وكشفت عن جزء صغير منه ، و عندما تم التنقيب وإزالة الرمال وجدوا تمثال ضخم وهو أبو الهول لكن الرمال التي كانت تحيط به أزيلت تماما العام 1905 م.يبلغ طول التمثال حاليا حوالي 70 متراً، وأعلى ارتفاع له عن سطح الأرض حوالي 20 متراً الي قمة الرأس .
أجدود
أجدود هو الاسم الذي عرف به ثامون هيرموبوليس أعضاء الثامون
رُتب الآلهة في ثامون هيرموبوليس في أربعة أزواج من الذكور و الإناث هم:
نون\نونة، آمون\آمونة، كوك\كوكة، حوح\حوحة
و فيه كانت الآلهة تمثل بضفادع و الآلهات بحيات. قصة الخلق حسب الأجدود
خلقت آلهة الثامون التل محتورت الذي ظهر فوقه الإله رع حسب رواية مدرسة هرموبوليس(الأشمونين) لأسطورة الخلق المصرية.
وهكذا أكون قد انتهيت من أساطير قدماء المصرين وأتمنى أن تنال استحسانكم | |
|